في كل مرة ــأتأنق فيهآ ــأقف وَجُلّي توق لِ ــإنسيآق سربآً من ــآلفرح موعودةٌ بهـ ,
يبآغتني حدثٌ مآ يبتر فوج ــأحلــآمي
تنسل ــأغآني ــآلوهم ويصدح صدــآهآ حولي تأسرني بِ لوعة ــآلــأسى
فَ ــأختنق
........... ــأختنق
..................... ــأختنق
دون ــأن يشعر من حولي بِ ضعفي وهشآشة جوفي
كيف لي ــأن ــألتفت ــإلى ــآلخلف دون ــأن ــأصرخ بِ صمتٍ كظيم
وَلمَ في كل فينة ــأتطهر من وعثآء ــآلليآلي ــآل متوشَّحة ردــآء ــآلظلمة تلتصق بِ خآصرتي خطيئة مآـأقترفتهآ .. تزويني ــإلى حيث وحدتي حيث تضآجعني ــآلـأحزـآن.
.
.
.
ويَ خيبتي / يَ حسرتي
ــآلعمر يمضي ..
وَـآلدمع من مقلتآي ينصهر ..
وَــآلفرح حيث هو حظّهـ بِ ــآلحضيض
ترـآتيل بنزف / نجد ـآلخآلد
؛’
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق