كثيرآً مآيخآطبني بلغة تجعلني
ـأصرخ وبصمت
كثيرآً مآيخآطبني .. ويشعرني بمرآرٍ
يبعثرني
يمزقني
يؤرقني
كثيرة هي عثرآتهـ ,, لــآ ولن تحصى ..
.
.
وكثيرآً مآــأحتآج فيهآ للهرب خلف ــاللــآوجودهـ
ــأحتآج فقط لــأن ــأمتلك بعض ـــالشجآعه لِ غلق سمآعة ــالهآتف وـــإعلــآن ـــإختنآق صوتهـ .. ــألجمهـ ب جفآء وغيآب
ولكن مآمن شجآعة فَ ــالحب يفقدنآ ـــالكثير
ولِ ـــأجله ــــأستبيح عثرآته
.
.
وَ ـــــأحبك يَ سيدي ـــأكثر وَ ـــأكثر
بعد نزفي رتلت تلك ـآلصديقة بتعجّب :[يقتلـــكي سيدكــ وتحبينهــ عجباا لحوااء تحبـ من يعذبهــاا]
ــأجبتهآ :بالفعل عجبآً لِ ــأنآي
يبعثرني ـــأوقآتآً جمّآ .. ويتقن لملمتي في لحظآت
ــأحبه ــأحبهـ ــأحبهـ يَ غرآمي
ـــأشهقه وـــأزفرهـ .. ـــأنبضه .. يسقي ــالوريد دمهـ ..
لــآ ــأنظر ـــإلــآ به ..
ولــآ ـــأسير إلــآ به ..
ولــآ ـــأصحو إلــآ به ..
ولــآ ــــأغفو إلــآ به ..
هو زـــآدي .. هو دوـــآئي ..
هو مآلك جُل محيطآتي
.
.
.
وــأكررهآ عجبآً ِلِ ـأنآي
فَ ــأنآ بت بِ عذآبآتهـ ـــأتلذذ
و مهمآ ــأغدقني وجعآً ـــأكتفي بأن ـــأتقبل قسوةً منهــ بصدرٍ رحب ولـآزلت ـــأحبك يَ سيدي ـــأكثر وَ ـــأكثر
ترــآتيل بنزف : نجد ـــالخآلد
؛’
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق